هاي شخباركم شلونكم انشاءالله بخير
المهم ما ابي اطول عليكم
انه اليوم يايبه لكم قصه واقعيه
وانشاءالله تعجبكم
ست ساعات استمر زواج السيدة - ع.خ - والطلاق جاء عبر رسالة جوال.
و تأتي تفاصيل القصة التي حدثت في السعودية
عندما تقدم السيد - ع.غ – الذي يعمل في السلك القضائي على الارتباط بتلك السيدة
التي كانت قد لجأت إليه لإصلاح ذات البين بينها و بين زوجها، إلا أنه سعى إلى غير ذلك
فقد استطاع أن يقنعها بأن ذلك الرجل لا يليق بها ، كما اقنع زوجها بطلاقها منه.
و حدث ذلك فعلا و تقدم لخطبتها بعد أن قدم لها وعوداً لتهيئة حياة كريمة لها ولأطفالها
الصغار إلا أن المفاجأة جاءت عندما قام بتطليقها بعد ست ساعات من الزواج بلا ذنب
و أقفل أمامها كل الطرق التي من شأنها أن تقود إلى معرفة الأسباب.
وتشير بعض المصادر القريبة من الضحية أن المذكور له عدة سوابق فهو يستغل منصبه
في القضاء لتسهيل عملية القيام بمثل هذه السلوكيات. شقيق المذكورة وصف ما حدث
بالانتكاسة الاجتماعية لدى المجتمع السعودي، مشيراً إلى ضرورة وقف مثل هذه التصرفات
من خلال محاسبة من يقدم على الطلاق بدون أسباب بينة و معالجة ما حدث اجتماعياً
و دراسة الدوافع و خاصة هؤلاء الذين يشغلون مناصب ذات حساسية في المجتمع
و يتمتعون بثقة الناس، مضيفاً أن أمور تحدث في مجتمعنا لا تجد من يقرأها قراءةً جيدة.
كم من رجال كهذا
ما هو الحل ؟
لان امثال هذه القصص تكرر على مسامعنا باستمرار في الاونة الاخيرة
ها شراييكم فالقصه انشاءالله اعجبتكم